استهل الكاتب توفيق حكيم روايته بسرده كيف اشترى جحشا حديث الولادة من فلاح قرب مكان اقامته في الفندق . والسبب الراجع وراء شرائه بثمن باهض هو انه اعجب بالجحش الصغير الذي تميز بجماله . لكنه ادخل الحمار الى الفندق بسرية تامة
كما ان الكاتب ذكر احوال الريف الذي زاره رفقة صديقه المخرج و طاقم الفيلم للتعرف على المناطق المناسبة و الاشخاص الملائمين لتصوير الفيلم
كما انه ركز على وصف الحياة الطبيعية في الريف و الفقر الذي ينتشر فيه وقلة الاهتمام بامور الصحة و النظافة عند اهل الريف
كما انه قارن بين الريفي المصري و الفرنسي وا سباب تدهور مستوى العيش الريفي.
واختتم الرواية بوصف اعز اصدقائه الجحش الذي سماه الفيلسوف لذكائه و دهائه . فقد مات بسبب صومه الدائم وعدم رغبته شرب اللبن والحليب
كما انه اختتمها بوضع الفرق بين المخرج السينمائي و كاتب الرواية
56قفعغلاهخ
RépondreSupprimerشكرا جزيلا
RépondreSupprimerبارك الله فيك
RépondreSupprimerMerci
RépondreSupprimerMerci
RépondreSupprimerTy
RépondreSupprimerTy
RépondreSupprimerTy
RépondreSupprimerاين الاجابة
Supprimerكثقؤه لاققخخخ
RépondreSupprimermerci broooo
RépondreSupprimerBravo أحسن ما فما
RépondreSupprimerالتلخيص جيد و لكن أضنه اطول من التلخيص
RépondreSupprimerمعك حق
Supprimer