dimanche 6 mai 2012

la province est un grand établissement .
il a un jardin deux portes et un parking  à sa sortie .
mai à la rentré il y a une grande salle . dans cette salle il y a de nouveaux rideaux beaucoup de chaises et une scène .
j'aime cette chambre parcequ' il ressemble au cinéma . 

جلسة الكاتب عبد الواحد كفيح

ذهبت عشية يوم السبت 28/اكتوبر/2012 الى ثانوية التعليم الخصوصي العالي ، حين وصولي الثانوية لم اتفاجئ بالتنظيم الذي حدث لها 
فقد كان التلاميذ و الضيوف على موعد مع الكاتب المعروف عبد الواحد كفيح 
بعدما طال الانتظار الذي دام سعة ونصف ، حضر الكاتب الكبير وسط تصفيق حار من الضيوف .
جلس عبد الواحد كفيح على الكرسي المخصص له امام الضيوف والتلاميذ و الضيوف وقرب الاستاذ محمد اباحسين الذي اشرف على تصوير هذه الجلسة .
قدم عبد الكاتب الواحد كفيح  بعض معلوماته الشخصية ، ثم بدا التلاميذ يطرحون بعض الاسئلة على عبد الواحد حول مشواره في كتابة 
القصص القصيرة .
عند اجابته على جميع تلك الاسئلة طلبت منه مؤسسة الثانوية اكل بعض الحلويات و شرب المشروبات بقاعة الاساتذة .
وختاما قدم مدير المؤسسة هدية تعبيرا عن شكر المؤسسة لهذا الحضور المتميز للكاتب عبد الواحد كفيح بمناسبة مهرجان الكتاب بخنيفرة .